سر النجمة الخماسية فى السحر القديم
قوة النجمة تمثل في ى شكلها الخماسي فعن طريق طقوس معينة تستطيع تسيطر على جن أو شيطان
تريده ، ففي السحر الشرقي تمثل النجمة دور هام في الرموز ...فهل هذه النجمة كفر لأنها تمثل الشيطان الإشارات والرموز
وعلاقتها بالسحر والشيطان:
اذا نظرنا الى الرموز السحرية نجدها علامات وإشارات بأشكال مميزة، تتضمن دلالات خاصة، وتحتوي على سري يكسب الرمز قوة غير طبيعية مستمدة من الشيطان، لذا اتصفت بالكفرٌ –قوة الشيطان تكون مقترنة برمز سحري ما دون غيره من الرموز. فهل الرمز والاشكال تختلف وتتنوع في أشكالها وكيفياتها، وعلاقة ذلك بقوة وتسخير الجن فمنها ما يتخذ كتماثيل ومنحوتات البارزة والغائرة والنقوش والمخطوطات والوشم، وهذا نجده في التماثيل الفرعونية، والنحت البارز والغائر في المقابر والمعابد الفرعونية، وللبرديات ،والوشم الموجود على أجساد السحرة وعبدة الشيطان...
و منها الحركات للجسم كالرقص و الإيماءات ، والتقمص كما في المسرح الإغريقي، وهذا نجده في الرقص الفرعوني، ومشاهد اليوم في الرقص الهندي والبوذي.حتي في الرقص العربي ولا ننس وقد ذكرنا من قبل الزار ( نوع من الرقص المصاحب لبعض الطقوس الدينية ) وعلاقتهم بالسحر ..
وهناك الإشارات اليدوية ، ليست كل الإشارات هي رموز سحرية، ولكن البعض منها له دلالات سحرية مثل التثنية عند عبدة الشيطان.
فمن العلامات المميزة للسحرة، استخدامهم للرموز والشعارات التي ربما هم أنفسهم لا يعرفون لها دلالة صريحة، ولكن الشيطان أملاها عليهم و جعل تنفيذهم لها بمثابة عبادة يؤدونها له و من أجله كإلهٍ لهم .
فمن السحرة أميون لا علم لهم بالعلوم والرياضيات ،ولكن الرمز يحمل دلالة كفرية، يجب على الساحر تنفيذها ولو بدون علم ودراية بمضمونها.ومن أهم العلامات والإشارات ما كان باليد والأصابع الخمسة.وكما ذكر ذلك الساحر التائب ( حامد آدم ) في إحدى محاضراته بانه كان يستعمل بعض الإشارات التي تفيد تقيده بالشيطان ..وكان يقول هذا خاص ..فلا ننسى أهمية اليد ودورها يوم القيامة ،قال تعالى:(الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65]،فالأيدي سوف تتكلم وتشهد على السحرة بما كانوا يفعلون، من إشارات ورموز، وعقد للعقد، والشيطان يريد للساحر أن يخسر كل شيء، في الدنيا والآخرة، وبهذا تكتمل الشهادة على الساحر فيلقى في السعير؛ و الله أعلم .
تأثير السبابة على الشيطان
أما الرموز اليدوية فليست أبجديات لغة حوار ولكنها رموز تحمل دلالة ومعنى خاص بين مجموعة تشترك في فكر ومعتقد واحد.وعادة لا ترتبط بلغة تخاطب.
فرفع إصبع السبابة عند المسلمين يرمز للتوحيد في حين أنه قد يستخدم للإشارة إلى شيء ما، أو التوعد والتحذير عند المسلمين وغيرهم بينما القبض على الإبهام والخنصر، ورفع السبابة والوسطى والبنصر تدل على التثليث عند النصارى
إذا فحين تستخدم طائفة أو جماعة رمزا ما بأصابع اليد فهو يدل على معتقدها ،ومن هذه الجماعات سنجد أن الماسونيين وعبدة الشيطان يستخدمون أصابعهم كإشارة ورمز لمعتقدهم.وقد لفت انتباهي – حين حضور الشياطين من الجن على أجساد المرضى أنهم كثيرا ما كانوا يرفعون أيديهم بإشارات من أصابعهم تختلف من شيطان إلى الآخر، فمن خلال التجربة أدركت أنهم حين يقوم بتلك الرموز فإنهم يمارسون طقوسا سحرية، وأن هذه الرموز ذات دلالات كفرية أجهلها بسبب تنوعها وكثرتها ،فكنت أحاول أحيانا منعهم ولكن كثيرا ما كانوا يعاجلوني ويكررونها، فما كان مني إلا أن حاربتهم برفع سبابتي بالتشهد والتكبير، فكانوا يصرخون من قوة تأثيرها عليهم. فلا حول ولا قوة الا بالله .. اللهم لك الحمد ..
قرنــــــي الشيطــــــان
فإن الشمس تطلع حين تطلع بين قرني شيطان وتغرب بين قرني شيطان.
ففي صحيح مسلم قال عمرو بن عبسة السلمي: يا نبي الله! أخبرني عما علمك الله وأجهله .أخبرني عن الصلاة؟ قال:"صل صلاة الصبح. ثم أقصر عن الصلاة حتى تطلع الشمس حتى ترتفع. فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار. ثمصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى يستقل الظل بالرمح. ثم أقصر عن الصلاة.فإن، حينئذ، تسجر جهنم. فإذا أقبل الفيء فصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة حتى تصلي العصر. ثم أقصر عن الصلاة. حتى تغرب الشمس. فإنها تغرب بين قرني الشيطان (1)
قد يكون للقرنين هنا تأويل فليس شرطا أن يكونا قرنا على التعيين وإنما مجازا ،ولكن اللفظ في حد ذاته ثابت شرعا، وبعيدا عن دلالة اللفظ واختلاف العلماء والمفسرين ،فإن تخيل صورة الشيطان ذو القرنين هي صورة موغلة في القدم، ولها رموز يشيع تداولها بين السحرة وطائفة عبدة الشيطان، وهي رموز تحمل دلالة شيطانية ومعنى يتجاوز حد الألفاظ. صورة توضح التقارب بين كل من إشارة الشيطان Victoryوإشارة الشيطان El Diablo واختلافهما عن كلمة أحبك في لغة الإشارة الأمريكية إشارة El Diabloتعرف إشارة الشيطان والتي ترمز إلى قرون الشيطان باسم "إل ديابلو El Diablo".وهي كلمة إسبانية تطلق اختصارا لكلمة "Diablo Blanco" وتعني "الشيطان الأبيض"وهذه الكلمة تستخدم كاسم مستعار من قبل بعض الشيطانيين.والمثل الشعبي الإنجليزي المعاصر يقول:"الشيطان الأبيض أسوأ من الشيطان الأسود the white devil is worse than the black"،و القرش الأبيض ينفع في اليوم اللي مش اسود -وهو مثل يطلق على من حقيقتهم تختلف عن تلك الصورة الناصعة التي يصورون بها أنفسهم.
ويقول عباس محمود العقاد:(ويرى بعض الغربيين أن الكلمة أصلها يونانية من كلمة ديابلوس Diablosالتي تفيد معنى الاعتراض والدخول بين شيئين كما تفيد معنى الوقيعة وأصلها في اليونانية من ديا Dia بمعنى أثناء وبالين Ballein بمعنى يقذف أو يلقي، ومعنى الكلمتين معا من معنى الإعتراض والدخول بين الشيئين أوقريب من ثم إلى معنى الوقيعة) (1)وعادة ما كان يشير جورج بوش بالرمز الشيطاني "إل ديابلو El Diablo" ليس وحده فقط بل هناك الكثيرين غيره من الشخصيات السياسية البارزة.وهذا تعبيرا عن ولائهم للمنظمات السحرية الماسونية التي ينتمون إليها.وتلك الإشارة هي رمز الولاء والتحية فيما بين عبدة الشيطان. كما استعملها أنتون ليفي Anton LaVey، مؤسس كنيسة الشيطان رمز السلام كخلفية لمذبحه. ( وسبق وان تحدثنا عنها ) أنتون ليفي ونجمة الشيطان تتصدر المذبح القرنين ونجمةBaphomet: وأما الإشارة السحرية لنجمة الشيطان المسماة Baphomet وتعني"معبود أو شكل رمزي الذي قد اتهم فرسان الهيكل باستخدامه في مناسكهم الغامضة". وهي عبارة عن نجمة خماسية تسمى نجمة عزازيل The Star of Azazel مقلوبة طرفيها يمثلان قرني كبش كرمز توراتي للشيطان.ونجدها تمثل صليبا مقلوبا، بينما رأس الماعز معتدلا، وهذا كناية عن ازدراء النصرانية، وتقديس للشيطان.
إذا فمن يرفع أصبعيه رمزا للشيطان هو في الحقيقة يقدس الشيطان. ونعوذ بالله من الشيطان وشركه. ..
اذا نظرنا الى الرموز السحرية نجدها علامات وإشارات بأشكال مميزة، تتضمن دلالات خاصة، وتحتوي على سري يكسب الرمز قوة غير طبيعية مستمدة من الشيطان، لذا اتصفت بالكفرٌ –قوة الشيطان تكون مقترنة برمز سحري ما دون غيره من الرموز. فهل الرمز والاشكال تختلف وتتنوع في أشكالها وكيفياتها، وعلاقة ذلك بقوة وتسخير الجن فمنها ما يتخذ كتماثيل ومنحوتات البارزة والغائرة والنقوش والمخطوطات والوشم، وهذا نجده في التماثيل الفرعونية، والنحت البارز والغائر في المقابر والمعابد الفرعونية، وللبرديات ،والوشم الموجود على أجساد السحرة وعبدة الشيطان...
و منها الحركات للجسم كالرقص و الإيماءات ، والتقمص كما في المسرح الإغريقي، وهذا نجده في الرقص الفرعوني، ومشاهد اليوم في الرقص الهندي والبوذي.حتي في الرقص العربي ولا ننس وقد ذكرنا من قبل الزار ( نوع من الرقص المصاحب لبعض الطقوس الدينية ) وعلاقتهم بالسحر ..
وهناك الإشارات اليدوية ، ليست كل الإشارات هي رموز سحرية، ولكن البعض منها له دلالات سحرية مثل التثنية عند عبدة الشيطان.
فمن العلامات المميزة للسحرة، استخدامهم للرموز والشعارات التي ربما هم أنفسهم لا يعرفون لها دلالة صريحة، ولكن الشيطان أملاها عليهم و جعل تنفيذهم لها بمثابة عبادة يؤدونها له و من أجله كإلهٍ لهم .
فمن السحرة أميون لا علم لهم بالعلوم والرياضيات ،ولكن الرمز يحمل دلالة كفرية، يجب على الساحر تنفيذها ولو بدون علم ودراية بمضمونها.ومن أهم العلامات والإشارات ما كان باليد والأصابع الخمسة.وكما ذكر ذلك الساحر التائب ( حامد آدم ) في إحدى محاضراته بانه كان يستعمل بعض الإشارات التي تفيد تقيده بالشيطان ..وكان يقول هذا خاص ..فلا ننسى أهمية اليد ودورها يوم القيامة ،قال تعالى:(الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65]،فالأيدي سوف تتكلم وتشهد على السحرة بما كانوا يفعلون، من إشارات ورموز، وعقد للعقد، والشيطان يريد للساحر أن يخسر كل شيء، في الدنيا والآخرة، وبهذا تكتمل الشهادة على الساحر فيلقى في السعير؛ و الله أعلم .
تأثير السبابة على الشيطان
أما الرموز اليدوية فليست أبجديات لغة حوار ولكنها رموز تحمل دلالة ومعنى خاص بين مجموعة تشترك في فكر ومعتقد واحد.وعادة لا ترتبط بلغة تخاطب.
فرفع إصبع السبابة عند المسلمين يرمز للتوحيد في حين أنه قد يستخدم للإشارة إلى شيء ما، أو التوعد والتحذير عند المسلمين وغيرهم بينما القبض على الإبهام والخنصر، ورفع السبابة والوسطى والبنصر تدل على التثليث عند النصارى
إذا فحين تستخدم طائفة أو جماعة رمزا ما بأصابع اليد فهو يدل على معتقدها ،ومن هذه الجماعات سنجد أن الماسونيين وعبدة الشيطان يستخدمون أصابعهم كإشارة ورمز لمعتقدهم.وقد لفت انتباهي – حين حضور الشياطين من الجن على أجساد المرضى أنهم كثيرا ما كانوا يرفعون أيديهم بإشارات من أصابعهم تختلف من شيطان إلى الآخر، فمن خلال التجربة أدركت أنهم حين يقوم بتلك الرموز فإنهم يمارسون طقوسا سحرية، وأن هذه الرموز ذات دلالات كفرية أجهلها بسبب تنوعها وكثرتها ،فكنت أحاول أحيانا منعهم ولكن كثيرا ما كانوا يعاجلوني ويكررونها، فما كان مني إلا أن حاربتهم برفع سبابتي بالتشهد والتكبير، فكانوا يصرخون من قوة تأثيرها عليهم. فلا حول ولا قوة الا بالله .. اللهم لك الحمد ..
قرنــــــي الشيطــــــان
فإن الشمس تطلع حين تطلع بين قرني شيطان وتغرب بين قرني شيطان.
ففي صحيح مسلم قال عمرو بن عبسة السلمي: يا نبي الله! أخبرني عما علمك الله وأجهله .أخبرني عن الصلاة؟ قال:"صل صلاة الصبح. ثم أقصر عن الصلاة حتى تطلع الشمس حتى ترتفع. فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار. ثمصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى يستقل الظل بالرمح. ثم أقصر عن الصلاة.فإن، حينئذ، تسجر جهنم. فإذا أقبل الفيء فصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة حتى تصلي العصر. ثم أقصر عن الصلاة. حتى تغرب الشمس. فإنها تغرب بين قرني الشيطان (1)
قد يكون للقرنين هنا تأويل فليس شرطا أن يكونا قرنا على التعيين وإنما مجازا ،ولكن اللفظ في حد ذاته ثابت شرعا، وبعيدا عن دلالة اللفظ واختلاف العلماء والمفسرين ،فإن تخيل صورة الشيطان ذو القرنين هي صورة موغلة في القدم، ولها رموز يشيع تداولها بين السحرة وطائفة عبدة الشيطان، وهي رموز تحمل دلالة شيطانية ومعنى يتجاوز حد الألفاظ. صورة توضح التقارب بين كل من إشارة الشيطان Victoryوإشارة الشيطان El Diablo واختلافهما عن كلمة أحبك في لغة الإشارة الأمريكية إشارة El Diabloتعرف إشارة الشيطان والتي ترمز إلى قرون الشيطان باسم "إل ديابلو El Diablo".وهي كلمة إسبانية تطلق اختصارا لكلمة "Diablo Blanco" وتعني "الشيطان الأبيض"وهذه الكلمة تستخدم كاسم مستعار من قبل بعض الشيطانيين.والمثل الشعبي الإنجليزي المعاصر يقول:"الشيطان الأبيض أسوأ من الشيطان الأسود the white devil is worse than the black"،و القرش الأبيض ينفع في اليوم اللي مش اسود -وهو مثل يطلق على من حقيقتهم تختلف عن تلك الصورة الناصعة التي يصورون بها أنفسهم.
ويقول عباس محمود العقاد:(ويرى بعض الغربيين أن الكلمة أصلها يونانية من كلمة ديابلوس Diablosالتي تفيد معنى الاعتراض والدخول بين شيئين كما تفيد معنى الوقيعة وأصلها في اليونانية من ديا Dia بمعنى أثناء وبالين Ballein بمعنى يقذف أو يلقي، ومعنى الكلمتين معا من معنى الإعتراض والدخول بين الشيئين أوقريب من ثم إلى معنى الوقيعة) (1)وعادة ما كان يشير جورج بوش بالرمز الشيطاني "إل ديابلو El Diablo" ليس وحده فقط بل هناك الكثيرين غيره من الشخصيات السياسية البارزة.وهذا تعبيرا عن ولائهم للمنظمات السحرية الماسونية التي ينتمون إليها.وتلك الإشارة هي رمز الولاء والتحية فيما بين عبدة الشيطان. كما استعملها أنتون ليفي Anton LaVey، مؤسس كنيسة الشيطان رمز السلام كخلفية لمذبحه. ( وسبق وان تحدثنا عنها ) أنتون ليفي ونجمة الشيطان تتصدر المذبح القرنين ونجمةBaphomet: وأما الإشارة السحرية لنجمة الشيطان المسماة Baphomet وتعني"معبود أو شكل رمزي الذي قد اتهم فرسان الهيكل باستخدامه في مناسكهم الغامضة". وهي عبارة عن نجمة خماسية تسمى نجمة عزازيل The Star of Azazel مقلوبة طرفيها يمثلان قرني كبش كرمز توراتي للشيطان.ونجدها تمثل صليبا مقلوبا، بينما رأس الماعز معتدلا، وهذا كناية عن ازدراء النصرانية، وتقديس للشيطان.
إذا فمن يرفع أصبعيه رمزا للشيطان هو في الحقيقة يقدس الشيطان. ونعوذ بالله من الشيطان وشركه. ..